لأنساكَ في بحرِ الماضيْ
تغرَق وتنتَظر الوصولَ إلى العمقِ السرابيْ علّك تُرجع جسدكَ بالّدفع...
ستَبقى حيثُ أنتْ..معلّق بينَ الحياةِ والموتْ..
لا تنَتظر منْ أُنثى أن تنقِذكَ لأّنك أوهمتَها برجولَتِكْ....
]هذا مكانكْ..في القعرْ..
وأنا هُنا مكاني..فوقْ...شامِخة..وسأضلّ شامِخة...
جميل اوووي