صلاة الضحى

ما أجمل أن تستمر صلة العبد بربه جل وعلا حتى في غير وقت الفريضة.. حين يجتزئ الإنسان من وقته

المزدحم بشؤون الحياة ومشاغلها جزءاً يسيراً يقف فيه بين يدي مولاه العظيم وخالقه الكريم ، طاهراً متطهراً ليؤدي صلاة الضحى مبتغياً بذلك الأجر والثواب من الكريم الوهاب .


ولأن لصلاة الضحى زمناً محددا يكون الناس -عادة-مشغولين خلاله بأعمالهم , فالموظف في وظيفته ، والمعلم في معهده ، والطالب في فصله ، والعامل في عمله ، والتاجر في محله ،

والطبيب في عيادته ، والجندي في ثكنته ، والمرأة في بيتها ؛ إلا أن هناك من يوفقه الله سبحانه وييسر

له اغتنام بعض الشيء من وقته لتأدية صلاة الضحى تقرباً إلى الله جل وعلا ، وطمعاً في ثوابه ،

وليكون بذلك واحداً من الموفقين الذين يحرصون على إحياء شعيرة من شعائر الدين ،

ويواظب على سنة من سنن المصطفى صلى الله عليه وسلم التي ورد في فضلها أحاديث كثيرة ؛ فعن أبي

ذر رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: (( يصبح على كل سلامي من أحدكم صدقة،

فكل تسبيحة صدقة، وكل تحميدة صدقة، وكل تهليلة صدقة، وكل تكبيرة صدقة، وأمر بالمعروف صدقة،

ونهي عن المنكر صدقة ويجزئ من ذلك ركعتان يركعهما من الضحى)) أخرجه مسلم.

فلو لم يكن لها فضل إلا أنها تجزئ عن الصدقة التي تصبح على مفاصل الإنسان كل يوم لكفاها فضلاً ،

وزاد المرء عليها حرصـاً ، وصلاة الضحى –أحبتى-من سنن الهدى ومن أجل النوافل والقربات وهي

صلاة الأوابين المختبين إلى ربهم عز وجل. هجرها كثير من الناس إلا من رحمه الله. وإني لأتضرع إلى

الله العلى القدير أن يعينني وإياكم على المحافظة عليها فقد ثبت الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم

أنه قال: ((لا يحافظ على صلاة الضحى إلا أواب)) أخرجه ابن خزيمة

ضى القمر كتب:

ما أجمل أن تستمر صلة العبد بربه جل وعلا حتى في غير وقت الفريضة.. حين يجتزئ الإنسان من وقته

المزدحم بشؤون الحياة ومشاغلها جزءاً يسيراً يقف فيه بين يدي مولاه العظيم وخالقه الكريم ، طاهراً متطهراً ليؤدي صلاة الضحى مبتغياً بذلك الأجر والثواب من الكريم الوهاب .


ولأن لصلاة الضحى زمناً محددا يكون الناس -عادة-مشغولين خلاله بأعمالهم , فالموظف في وظيفته ، والمعلم في معهده ، والطالب في فصله ، والعامل في عمله ، والتاجر في محله ،

والطبيب في عيادته ، والجندي في ثكنته ، والمرأة في بيتها ؛ إلا أن هناك من يوفقه الله سبحانه وييسر

له اغتنام بعض الشيء من وقته لتأدية صلاة الضحى تقرباً إلى الله جل وعلا ، وطمعاً في ثوابه ،

وليكون بذلك واحداً من الموفقين الذين يحرصون على إحياء شعيرة من شعائر الدين ،

ويواظب على سنة من سنن المصطفى صلى الله عليه وسلم التي ورد في فضلها أحاديث كثيرة ؛ فعن أبي

ذر رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: (( يصبح على كل سلامي من أحدكم صدقة،

فكل تسبيحة صدقة، وكل تحميدة صدقة، وكل تهليلة صدقة، وكل تكبيرة صدقة، وأمر بالمعروف صدقة،

ونهي عن المنكر صدقة ويجزئ من ذلك ركعتان يركعهما من الضحى)) أخرجه مسلم.

فلو لم يكن لها فضل إلا أنها تجزئ عن الصدقة التي تصبح على مفاصل الإنسان كل يوم لكفاها فضلاً ،

وزاد المرء عليها حرصـاً ، وصلاة الضحى –أحبتى-من سنن الهدى ومن أجل النوافل والقربات وهي

صلاة الأوابين المختبين إلى ربهم عز وجل. هجرها كثير من الناس إلا من رحمه الله. وإني لأتضرع إلى

الله العلى القدير أن يعينني وإياكم على المحافظة عليها فقد ثبت الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم

أنه قال: ((لا يحافظ على صلاة الضحى إلا أواب)) أخرجه ابن خزيمة

جميل حبيبتي ضياء المنتدي



فعلا في بعض الناس


لهتهم الدنيا


وبعدو علي التقرب من الله


فتسلمي حبيبتي علي الموضوع الجميل دة



تحياتي اليكي وقبول مروري

شكرا قوت القلوب على المرور
وجزاكى الله خير

جميل اوى يا ضى تسلم ايديكى
جزاكى الله بها كل خير

شكرا توتا على المرور
وجزاكى الله كل خير

جزاك الله كل خير طنبولى على ردك الجميل
شكرا لك